الرباط: وزير الخارجية اليمني يجدد التأكيد على موقف بلاده الداعم للوحدة الترابية للمملكة
كادت سيارة من نوع R4 التسبب في كارثة بإحدى محطات البنزين بملتقى شارعيْ 11 يناير ومولاي عبد الله خلف فندق رياض موغادور، على الساعة 9 و15 دقيقة صباح اليوم الثلاثاء 19 مارس الجاري، بعد أن
قد لا يصدق البعض هذه القصة لكثرة ما فيها من صدف غريبة، كما أن أحداثها تصلح لإثارة أكثر العقول إيمانا بأنها رأت وسمعت ما يكفي وأن ليس هناك ما يثير، غير قصص الخيال العلمي في
أقدم طفل مغربي “12 سنة”، من ديانة يهودية، على شنق نفسه داخل غرفته بمنزل والديه بحي المعاريف بالدار البيضاء. الحادث المأساوي الذي هز كيان الأسرة الصغيرة، وأودى بحياة طفل من مواليد سنة 2000، وقع يوم
قضت الغرة الجنائية الابتدائية بملحقة محكمة الاستئناف بسلا، الخميس 14 مارس الجاري، بسنتين حبسا نافذا في حق كل من رضى العباسي، ولقمان الراضي، كانا متابعين في ملف له علاقة بالإعداد لعمل إرهابي. ونُسب إلى المُدانين،
اعتقلت مصالح الشرطة القضائية بمنطقة “المعاريف” بالدار البيضاء، يوم الخميس 14 مارس الجاري، سبع فتيات ضبطتهن وهن عاريات أمام حواسيب داخل شقة عبارة عن مكتب شركة تديرها فرنسية. واتضح أن الشرطة كانت توصلت بمعلومات تفيد
اعتقلت عناصر الشرطة القضائية لأمن ابن امسيك في الدار البيضاء شخصين كانا بصدد ترويج أوراق بنكية مزورة من فئة 100 درهم في حي “المسعودية”. وجاء تحرك الشرطة بعد ما تم حجز ورقة بنكية مزورة من
شاهد ممون حفلات يتواجد محله بحي السدري بالدار البيضاء يوم الأربعاء بعد أداء صلاة المغرب من خلال كاميرات المراقبة، امرأة منقبة وهي تضع رضيعا بالدرج المؤدي لمنزله الذي يتواجد فوق محله التجاري. ولم يتمكن هذا
من المنتظر أن تنطلق يوم الاثنين المقبل بالمحكمة الابتدائية لمدينة مراكش، محاكمة امرأة قامت ببتر العضو التناسلي لشخص متزوج اتخذها عشيقة، ورفضت معاشرته يوم اقتراف الجريمة . وحسب يومية “الأخبار” فإن القضية تعود أطوارها إلى
المتهم الجزائري إسلام خوالد تم تأجيل البت في قضية الجزائري، بطل إفريقيا في رياضة الزوارق الشراعية، للأسبوع المقبل، حيث ستنظر محكمة القاصرين بمدينة أكادير يوم الثلاثاء القادم في ملف الجزائري إسلام خوالد، 14 سنة، والمتهم
تصوير: أم ب بريس “الجيران كاتشكاو”، وآباء الفتيات والفتيان يستنكرون انتشار آفة تدخين “الشيشة”، وأبناؤهم أصبحوا مدمنين عليها. والملاحظ أن الشرطة بدأت قبل أشهر في شن حملات منظمة ضد المقاهي المروجة لهذه العادة السيئة، خاصة
ذكر مسؤولون في الهند، أن سائق الحافلة التي تعرضت فيها فتاة هندية لاغتصاب جماعي وإصابات بالغة قبل ثلاثة أشهر شنق نفسه في سجن تيهار بنيودلهي الاثنين 11 مارس الجاري. ونقلت رويترز عن محامي السائق المنتحر
قضت المحكمة الابتدائية بمدينة القنيطرة في جلستها المنعقدة اليوم الاثنين 11 مارس 2013، بالسجن عشرة في حق أحد شهود قضية ما يُعرف بأحداث سيدي الطيبي، وبغرامة مالية قيمتها 500 درهم . ويشار إلى أن المتهم