بقلم: د.فؤاد بوعلي مؤشرات كثيرة تدعو إلى التفاؤل في مستقبل المسألة اللغوية بالمغرب الحديث. فقد اعتاد الباحثون والسياسيون المتصدون للسؤال اللغوي التباكي على أطلال اللغة الرسمية والتذكير بأمجادها ودورها في اللحمة الوطنية، وفي أحسن الأحوال
عبر لاعب الجيش الملكي والمنتخب الوطني سابقا “عبد السلام لغريسي” عن ثقته الكبيرة في عناصر المنتخب الوطني، معربا في ذات الوقت عن عميق أسفه لهزيمة المنتخب المغربي أمام المنتخب التونسي الذي لم يقدم أي شيء
كرس المنتخب التونسي أزمة المنتخب المغربي بالتغلب عليه اليوم (الاثنين)، بهدفين لواحد، في نهائيات كأس أمم إفريقيا 2012. وفاجأ المنتخب التونسي أسود الأطلس منذ الشوط الأول، إذ تمكن من تسجيل الهدف الأول، في الدقيقة 33
كل شيء كان على ما يرام، بمجرد أن أعلن الحكم جنوب إفريقي، بداية النزال بين الفريق الوطني لكرة القدم ونظيره التونسي، حوالي الساعة السابعة مساء، في إطار نهائيات كأس إفريقيا للأمم المقامة في الغابون وغينيا
تحاشت “أكورا” منذ مدة ألا تكتب عن شوهة الجمهوريين داخل حركة 20 فبراير باعتبار أن الضرب في الميت حرام، وأن إكرام الميت دفنه، غير أن توالي شوهات الجمهوريين وسقوطهم في الممارسات الصبيانية التي تضرب في
منذ بداية الحراك حرص رشيد الموتشو الذي سمته الجماعة غلام على أن يحتكر لنفسه صورة الجماعة كأنه الناطق الرسمي باسم الجماعة، التي لم يعد مرتبطا بها منذ ضبطه في ماخور أزمور و يتمنى أن يصبح
وضعت صحيفة (ليكيب) الرياضية الفرنسية عنوانا لصفحتها الرئيسية كتبت عليه عبارة: “الريال على وشك الانهيار العصبي”، في إشارة إلى ما أثير مؤخرا حول الخلافات داخل الفريق بين المدير الفني، البرتغالي جوزيه مورينيو واللاعبين. ويأتي هذا
اختير نادر لمياغري، حارس مرمى الوداد البيضاوي، والمنتخب الوطني، كأكثر لاعبي كرة القدم شعبية في افريقيا، لسنة 2011، حسب استفتاء الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم. وتقدم الحارس الودادي على كل من أسامة الدراجي، لاعب
حسنين هيكل والرئيس حسني مبارك كان اللقاء مع «مبارك» وديا، ولا أستطيع أن أقول حميما، ولم تكن الحميمية متصورة بعد متابعتى له من بعيد، منذ ظهر أمامى فى «الخرطوم» ــ ثم نائبا للرئيس فى ظروف
“الأحداث المغربية”: فرقة جديدة لضبط الأمنيين المتعاونين مع تجار المخدرات الأمن الولائي بالبيضاء، يستنفر المزيد من موارده البشرية في مواجهة
توقع الناخب الوطني إيريك غيري سان تكون هذه الدورة مليئة بالمفاجآت وذلك قبل أن تفوز غينيا الاستوائية على ليبيا أو إطاحة زامبيا بالسينغال خلال يوم الافتتاح، هذه النتائج من شأنها أن تشكل إنذارا للمنتخب المغربي
اعتبر الدولي المغربي السابق “الطاهر لخلج” في حديثه لـ”أكــورا” أن الديربي المغاربي الذي سيحتضنه ملعب الصداقة بالغابون غدا الاثنين، والذي سيجمع المنتخبين المغربي والتونسي، يعد مفتاح المرور إلى الدور الثاني خاصة وأن هذه المجموعة تستمد