المغرب يستضيف الدورة ال58 للجنة الاقتصادية لإفريقيا ومؤتمر وزراء المالية الأفارقة في مارس 2026
في الوقت الذي يتزايد عدد ضحايا القمع السوري الذين وصل عددهم إلى 8 آلاف قتيل، يبدو أن الرئيس السوري وزوجته “المدلّلة” لا يكترثون لرائحة الدم التي تزكم أنوف السوريين، ويعيشان في فقاعة سريالية بناء على
اعتقلت السلطات الأمنية بمدينة سلا، خلال الأسبوع الماضي، إبراهيم السعيدي، عدل ينتمي إلى جماعة “العدل والإحسان”، بعد أن كان موضوع مذكرة بحث منذ صيف 2010. وسبق لأزيد من 10 مواطنين أن تقدموا بشكايات ضد العدل
اعتبر محمد بعيا، رئيس مجموعة السلام للمديح وعضو الرابطة الموسيقية بالعيون أن التراث الحساني في خطر إن لم تتضافر جهود كل الفعاليات لأجل الحفاظ عليه، كما عبر عن حلمه تمثيل المغرب خارج الوطن معتبرا أن
هذه الصور التقطتها “أكـورا” من داخل غرفة أحد الفنادق المعروفة بمدينة مراكش، وهو وجهة السياح المغاربة ومعهم بعضا من السياح الأجانب الذين يختارون رحلاتهم بعيدا عن الرحلات المنظمة من طرف شركات السياحة. موقع الفندق وقاعة
مات بوعبيد وتولى اليوسفي قيادة الحزب، وباعتباره من قادة المنفى عمل عبد الرحمان اليوسفي كل ما في وسعه ليعود أحد أبرز قادة الإتحاد في المنفى محمد الفقيه البصري إلى المغرب. كان من المنتظر أن تكون
خلال جولة “أكورا بريس” على أبرز الصحف اليومية الصادرة يوم الخميس 15 مارس الجاري، وقفت عند مجموعة من العناوين البارزة أهمها: “قيادات في العدالة والتنمية استفادت من الريع” و”الرميد يخلف وعد الناصري”، و”أي مستقبل للمهنية
تعتبر “جمعية شروق” المنشأة بورزازات منذ 1997، نموذجا للجمعيات المهتمة بمحاولة إخراج الشخص المعاق من دائرة التهميش في أفق مسايرته ومواكبته لعجلة التكوين والتربية والتعليم . انكبت هذه الجمعية على أوضاع الصم وضعاف السمع في
بقلم: زهير نجاح: [email protected] إذا كان الجمال طالع خير وفاتح فأل، ومنة السماء، فإنه بالنسبة لمدينة العرائش عامل نقمة، سبيل محنة وأساس البلاء. الواقع الحالي للمدينة يدعو للحزن والأسى ويبعث على الدهشة والحيرة، لما تعرضت
احتضنت مدينة مراكش من 8 إلى 10 من مارس الجاري، المنتدى الدولي الثالث “نساء في حراك” الذي يأتي ضمن برنامج التعاون الإسباني المغربي “المعتمد” لمؤسسة المعهد الدولي للمسرح المتوسطي والجامعة المواطنة لكلية الآداب والعلوم الإنسانية
كشف رئيس الحكومة المغربي المنتخب عن حزب العدالة والتنمية ذو المرجعية الإسلامية عبد الإله بنكيران أن الوقت أضحى مناسبا لصعود الإسلاميين في الجزائر للحكم من خلال فوزهم في الانتخابات التشريعية المقبلة. وقال بنكيران في حوار