شريط الأخبار :

المملكة العربية السعودية تدعم مغربية الصحراء وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي حلا وحيدا لهذا النزاع الإقليمي

المملكة العربية السعودية تشيد بجهود جلالة الملك رئيس لجنة القدس من أجل دعم القضية الفلسطينية

سلا: حفل استلام ست مروحيات قتالية من طراز ‘أباتشي AH-64E’

جنيف: ناشطة دولية تدعو إلى إحصاء السكان المحتجزين في تندوف وضمان حقهم في العودة إلى الوطن الأمن

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

حركة “أشبال جماعة العدل والإحسان” تدعو القيادة إلى الكف عن تحريف مسار الجماعة والعودة إلى بمبدأ “الدعوة والصحبة”

منطق الأشياء يفرض أن يعيش تنظيم من طينة جماعة “العدل والإحسان” مخاضا داخليا، رغم أن قيادته تحرص أن يبقى المنظر الخارجي لهذا التنظيم يوحي بأن كل شيء على ما يرام، وعلى إيقاع “كل تمام يا شيخ”.

ورغم الحصار المضروب على الأصوات من داخل تكوينات الجماعة الداعية إلى الإصلاح، فإن حركة تطلق على نفسها اسم “أشبال جماعة العدل والإحسان”، بصدد التخطيط لحفر ثقب في جدار الحصار ومن خلاله نشر غسيل الجماعة، ما لم تستجب القيادة لمطلب الرجوع إلى العمل بمبدأ “الدعوة والصحبة”، الذي يجسد المسار الحقيقي للجماعة.

ويبدو أن “أشبال جماعة العدل والإحسان” وقفوا فعلا على حقيقة صادمة مفادها أن قيادة “العدل والإحسان” تفننت في تحريف هذا المسار، ما يبرر دخولهم (أي الأشبال) في مواجهة معها، والقيام بما هو ممكن للتنديد بهذه القيادة، ولما لا نشر غسيلها.

مطالب هذه الحركة الإصلاحية تبدو استراتيجية، وكل ما هو استراتيجي يقتضي دعما من قوة معنوية ما..فما هي يا ترى القوة التي استندت عليها حركة “أشبال جماعة العدل والإحسان”، هل قوة صقور الجماعة من الجيل الثاني؟ أم قوة نجلة المرشد العام ندية ياسين، التي أُبعدت عن قطاع “أخوات الآخرة”، وعن كل تأثير في قرارات جماعة والدها عبد السلام ياسين.

أكورا بريس

Read Previous

ما حكاية بعض معتقلي “السلفية الجهادية” لا يكفون عن الشكوى من أنهم ضحايا العنف داخل السجون

Read Next

بلغة الأرقام: بروكسيل تستعد لتصبح عاصمة للمال الإسلامي