الصورة: تم إخفاء وجهي التلميذين في إطار احترام أخلاقيات المهنة.
لماذا يصر بعض التلاميذ على فضح نزواتهم الجنسية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أو عبر يوتيوب؟ هل يتعلق الأمر بالانتقام أم إظهار الذكورية والفحولة المرتبطة بتواصل سن المراهقة حتى ما فوق العشرين سنة؟
فبعد فضيحة فيديو إباحي لتلميذة بإحدى الثانويات بمدينة المحمدية، ظهرت صورة لتلميذين في وضع حميمي بملابس المدرسة، ومن داخل مؤسسة تعليمية بالدار البيضاء.