شريط الأخبار :

جنيف: ناشطة دولية تدعو إلى إحصاء السكان المحتجزين في تندوف وضمان حقهم في العودة إلى الوطن الأمن

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

فيديو: ولي العهد مولاي الحسن والأميرة للا خديجة يعطيان انطلاقة العملية الوطنية ‘رمضان 1446’

مجلس حقوق الإنسان: 40 دولة تجدد تأكيد دعمها للسيادة التامة والكاملة للمغرب على صحرائه

مجلس حقوق الإنسان: المغرب يؤكد بجنيف التزامه من أجل النهوض بحقوق الإنسان

بتعليمات ملكية: ولي العهد مولاي الحسن والأميرة للا خديجة يشرفان على إعطاء انطلاقة العملية الوطنية ‘رمضان 1446’

الجيل الضائع من السوريين يُزاحم الأفارقة على “الحريك” من المغرب

خلال فصل الخريف الماضي، بدأ المغاربة يلاحظون وجود بعض المواطنين السوريين بشوارع المغرب، حيث كان البعض منهم يستجدي المارة، فيما لجأ آخرون إلى المساجد والمحلات التجارية للتسول بعد أن حلّوا بالمغرب، بالآلاف، هربا من نار الحرب الدائرة بسوريا.

البعض من هؤلاء السوريين قرّروا المكوث بالقرب من مدينة مليلية المحتلة ليتحينوا فرصة العبور إلى إسبانيا، إذ حاول بعضهم القيام بذلك خلال الأيام القليلة الماضية، لينضافوا إلى الأعداد الكبيرة من المهاجرين المنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء، الراغبين بدورهم في العبور إلى القارة العجوز، والذين يمكث بعضهم بالمغرب قبل سنوات.

وعن هؤلاء السوريين، يقول جوشوا لانديس، وهو خبير في شؤون الشرق الأوسط من جامعة أوكلاهوما يقوم بدراسة تأثير الحرب الأهلية بسوريا “إن السوريين يخشون أن يصيروا مثل الفلسطينيين الذين لا يتوفرون على وثائق هوية ولا تحميهم أية حكومة…كما يُنظر إلى هذا الجيل من السوريين منذ الآن على أساس أنهم جيل ضائع، حيث تركت الطبقة الراقية سوريا إلى جانب أكبر المثقفين والمواهب، الذين إما هاجروا أو أنهم يرغبون بشدة في ذلك.”

Read Previous

بالصور: دماء ولكمات بين نواب العدالة والتنمية والمعارضة داخل البرلمان‎

Read Next

لهذا السبب قد لن يرى مشروع المسجد الكبير بمارسيليا النور