يومية بريطانية تسلط الضوء على المؤهلات التي تجعل من المغرب الوجهة السياحية الأولى في إفريقيا
للمرة الثانية يضع “محمد أوزين” وزير الشباب والرياضة صورة ساخرة لزميله في الحكومة “محمد الوفا” وزير التربية الوطنية أراد أن يشارك الابتسامة حولها زملاءه على الفيسبوك، ودون أن يغفل التعبير له عن كامل الاحترام والتقدير، زملاء “أوزين” الفيسبوكيين تفاعلوا مع الصورة وعبروا في البداية عن استيائهم من وضعها، قبل أن يقوم وزير الرياضة بالتأكيد على أنها مجرد دعابة لا ترقى إلى مستوى “الشماتة” كما وصفها أحد المعلقين، ويبدو أن أسهم “الوفا” قد ارتفعت بعد تمرده على قرار “شباط” الرامي إلى الانسحاب من حكومة “بن كيران”، حيث وصفت مجموعة من التعليقات “الوفا” بالرجل الصالح والمناسب لأنه فضل مصلحة الوطن على مصلحة الحزب، قبل أن “ينقلب” البعض على “أوزين” ويتجاهل الصورة بحثا عن ملاعب لكرة السلة بحي مولاي رشيد بمدينة البيضاء، في حين رأى البعض أن وزارة الرياضة لم تقدم لحد الآن ما استطاع تقديمه “الوفا” في وزارته، ويبدو أن الوزير “الشاب” في وزارة الشباب والرياضة قد استغل الروح الرياضية العالية لزميله “المتمرد”، صاحب “النظرية الشهيرة”: والله أوباما ما عند باباه هاد الاعدادية اللي كاينة في المغرب.”