في ما يلي النقاط الرئيسية المتعلقة بمذكرة بنك المغرب حول النتائج الفصلية لاستقصاء الظرفية برسم الفصل الرابع من 2021:
– المناخ العام للأعمال في قطاع الصناعة كان “عاديا” بحسب 65 في المائة من أرباب المقاولات، فيما اعتبر 29 في المائة منهم أنه “لم يكن مواتيا”.
– ظروف الإنتاج اتسمت بتموين بالمواد الأولية وصف ب”العادي” من قبل 68 في المائة من الصناعيين، في حين رأى 27 في المائة أنه كان “صعبا”، مع مستوى مخزون بالمواد الأولية ونصف المصنعة وصف بـ “العادي”.
– أعداد المستخدمين في ركود حسب 56 في المائة من الصناعيين ، وفي انخفاض حسب 33 في المائة. وبالنسبة للأشهر الثلاثة القادمة، يتوقع معظم الصناعيين ركودا في عدد المستخدمين.
– يرى أرباب العمل أن تزايد المنافسة وعدم كفاية الطلب وارتفاع تكاليف المدخلات تعد من العقبات الرئيسية أمام زيادة الإنتاج.
– 59 في المائة من المقاولات تحدثت عن وجود ارتفاع في تكاليف إنتاج الوحدات، فيما تحدثت 31 في المائة منها عن وجود ركود.
– بخصوص وضعية الخزينة صرح 77 في المائة من الصناعيين بأنها كانت “عادية”، مقابل 16 في المائة اعتبروا أنها كانت “صعبة”.
– الولوج الى التمويل البنكي اعتبر “عاديا” حسب 90 في المائة من أرباب المقاولات، و”صعبا” حسب 9 في المائة، مع تكلفة قروض وصفت بأنها في “ركود” من قبل الصناعيين.
– نفقات الاستثمار في حالة ركود حسب 52 في المائة من أرباب المقاولات، فيما اعتبر 28 في المائة أنها في ارتفاع، مقابل 20 في المائة يرون أنها منخفضة. 70 في المائة من هذه النفقات تم تمويلها من قبل رؤوس أموال خاصة مقابل 30 في المائة مُولت بواسطة قروض.