سارعت الشرطة الجزائرية إلى استخدام القمع والعنف والغاز المسيل للدموع في مواجهة مظاهرة سلمية في بلدية خراطة بولاية بجاية.
وتحدثت بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، من بينها الفيسبوك عن اعتقالات طالت العديد من المتظاهرين.
ونشرت فيديوهات وصور حول القمع الممنهج الذي طال المحتجين على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية الكارثية التي صارت عنوانا لدولة الجزائر.