شريط الأخبار :

المملكة العربية السعودية تدعم مغربية الصحراء وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي حلا وحيدا لهذا النزاع الإقليمي

المملكة العربية السعودية تشيد بجهود جلالة الملك رئيس لجنة القدس من أجل دعم القضية الفلسطينية

سلا: حفل استلام ست مروحيات قتالية من طراز ‘أباتشي AH-64E’

جنيف: ناشطة دولية تدعو إلى إحصاء السكان المحتجزين في تندوف وضمان حقهم في العودة إلى الوطن الأمن

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتقييم سلامة الأجنة

طوّر باحثون في الولايات المتحدة منظومة جديدة للذكاء الاصطناعي يمكنها أن تحدد بدقة بالغة ما إذا كان الجنين الذي يبلغ عمره خمسة أيام أمامه فرص للبقاء على قيد الحياة داخل رحم الأم.

وهذه المنظومة تساهم في زيادة احتمالات نجاح عمليات التلقيح المجهري، ويقلل من حدوث الاجهاض بعد فترة من الحمل. وفي حين أن عمليات التلقيح المجهري ساعدت الملايين على الإنجاب، تصل فرص نجاح هذه العمليات في الولايات المتحدة إلى حوالي 45%.

واستخدم فريق الدراسة من مركز “ويل كورنيل للعلوم الطبية” في مدينة نيويورك 12 ألف صورة لأجنة بشرية تم التقاطها بعد 110 ساعات من حدوث عملية التخصيب، لتدريب منظومة الذكاء الاصطناعي على التمييز بين الأجنة الجيدة وغير الجيدة.

ومن أجل تحقيق هذا الهدف، يقوم فريق من علماء الأجنة في البداية بتقييم صورة كل جنين اعتماداً على مظهره، ثم إجراء تحليل إحصائي بشأن فرص بقاء هذا الجنين الذي يظهر في الصورة حتى نهاية فترة الحمل، وتغذية هذه النتائج داخل المعادلة الخوارزمية التي تعتمد عليها منظومة الذكاء الاصطناعي.

وبعد الانتهاء من التدريب، استطاعت المنظومة، التي أطلق عليها اسم “ستورك” تصنيف جودة الأجنة بنسبة دقة تصل إلى 97%. ونقل الموقع الإلكتروني “ساينس ديلي” المتخصص في الأبحاث العلمية والتكنولوجيا عن الباحث زيف روسن واكس، المتخصص في مجال الطب الإنجابي بمركز ويل كورنيل القول: “عن طريق هذه التقنية الجديدة في مجال التلقيح المجهري، يمكننا تطبيق وسيلة آلية وقياسية فعالة اعتماداً على مناهج التقييم البشري… تتيح لنا هذه التقنية معرفة كيف سيبدو هذا المجال في المستقبل”.

Read Previous

مراكش.. اختتام أشغال الدورة ال44 للاجتماع السنوي للبنك الإسلامي للتنمية

Read Next

مقاييس التساقطات المطرية المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية