يومية بريطانية تسلط الضوء على المؤهلات التي تجعل من المغرب الوجهة السياحية الأولى في إفريقيا
أطلق نشطاء سياسيون في الجزائر هاشتاغ “حراك 22 فبراير”، الذي لقي تفاعلاً من الشارع الجزائري، بدأ في الانتقال تدريجياً من الفضاءات الافتراضية إلى الشارع، للتعبير عن معارضة القرار الذي حُمل إليهم عبر رسالة خطية تناقلتها وسائل الإعلام. وبالفعل، خرجت مظاهرات تعارض ترشح الرئيس الجزائري، خلال الأيام القليلة الماضية.
وتدعو هذه النداءات إلى نزول الجزائريين إلى الشارع، للتعبير عن رفضهم ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للعهدة الخامسة، منذ إعلانه ترشحه في 10 فبراير/شباط 2019، في رسالة وجهها إلى الشعب الجزائري.
وعلق ناشطون بالقول: “يريدون نصح 40 مليون شخص بعدم الخروج إلى الشارع بدلا من نصح مريض عجوز لا يستطيع الوقوف لترشيح نفسه. ليس لدينا شيء شخصيا ضد الرئيس بوتفليقة. في العكس نحن ممتنون جدا لتضحية حياته كلها لخدمة البلاد ولكن نحن فقط من المعقول أن نقول كفى، يجب أن الرئيس يذهب إلى الاسترخاء في منزله و في نهاية المطاف إلى الموت بأمان وسلام عندما يأتي وقته. لا أحد لا يمكن إستبداله. الجزائر لديها العديد من الرجال والنساء قادرين على إدارة بلدنا”.
وأضافوا: “كل واحد يهز معاه رونديلا تاع كاشير في الجيب اليوم اون سي جامي يحكموك على غفلة اجبدها قولهم راني زميل”.