وسيحل عبد الولي إدريسا ميجا، وزير الإدارة المحلية السابق، الذي كان مدير حملة الرئيس في انتخابات سنة 2013، محل كوليبالي.
وأحرق مهاجمو القرية، الذين يشتبه أنهم ينتمون إلى جماعة “أنصار الدين”، مباني عامة واحتجزوا مسؤولا محليا منتخبا قبل الخروج من القرية بعد بضع ساعات.
وقال شهود إنه لم يقتل أحد وان الجيش عاد للسيطرة على القرية.
وقتل مسلحون 17 جنديا وأصابوا 35 آخرين عندما هاجموا قاعدة للجيش في بلدة نامبالا بوسط مالي في يوليوز الماضي. وأعلنت جماعة “أنصار الدين” وميليشيا من عرقية الفولاني المسؤولية عن ذلك الهجوم.