مذيعة عربية لم تستطع الإنتقال الى الدرجة الأولى علما أن عمرها المهني يتجاوز الـ15 سنة، تعمل منذ فترة في احدى الإذاعات العربيّة واستطاعت بحكم اللقاء اليومي مع صاحب الإذاعة أن توقعه في غرامها بحيث أصبح مثل الخاتم في اصبعها، لا يرفض لها طلبا اذ اشترى لها مبنى يقدّر ثمنه بأكثر من مليوني دولار عدا عن الهدايا والملابس والمال والسيارة الخاصة.
كما ان المذيعة غادرت البلد العربي وعادت الى موطنها وطلبت اليه ألا يلحق بها لأن شكله الخارحي يميل الى البدانة وتخاف من أن يسخر منها ومن شكله من يراهما معا.
الا أن الرجل المُغرم كاد يجنّ شوقا اليها فطالبها بالعودة الى العمل فاشترطت عليه أن يسجل بإسمها الشقة الفخمة التي كانت مسجّلة باسميهما فقبل بعرضها .