شريط الأخبار :

المملكة العربية السعودية تدعم مغربية الصحراء وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي حلا وحيدا لهذا النزاع الإقليمي

المملكة العربية السعودية تشيد بجهود جلالة الملك رئيس لجنة القدس من أجل دعم القضية الفلسطينية

سلا: حفل استلام ست مروحيات قتالية من طراز ‘أباتشي AH-64E’

جنيف: ناشطة دولية تدعو إلى إحصاء السكان المحتجزين في تندوف وضمان حقهم في العودة إلى الوطن الأمن

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

الرباط: إقامة صلاة الاستسقاء بحضور ولي العهد مولاي الحسن والأمير مولاي رشيد

تنفيذا للأمر المولوي السامي لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، أقيمت صباح اليوم الجمعة بالمسجد الأعظم في الرباط، صلاة الاستسقاء، بحضور صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وذلك إحياء لسنة النبي المصطفى، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كلما قل وانحبس المطر عن الناس واشتدت الحاجة إليه.

ولدى وصول صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، إلى باب شالة، حيث انطلق الموكب الرسمي، تقدم للسلام على سموهما وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، ووالي جهة الرباط -سلا -القنيطرة عامل عمالة الرباط محمد اليعقوبي، والأمين العام للمجلس العلمي الأعلى محمد يسف، ورئيس مجلس الجهة رشيد العبدي، والنائب الأول بمجلس جماعة الرباط عزيز لميني، ورئيس مجلس عمالة الرباط عبد العزيز ادريوش.

وفي جو من الخشوع، انطلق الموكب الرسمي مشيا على الأقدام، يتقدمه صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد باتجاه المسجد الأعظم، وجموع المؤمنين من بينهم أطفال وطلبة الكتاتيب القرآنية وعدد من طلبة معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات، تتضرع إلى الباري جلت قدرته بالدعاء والاستغفار، بأن يسقي عباده وبهيمته، وينشر رحمته، ويحيي بلده الميت، فهو سبحانه وتعالى الملاذ والمرتجى، مصداقا لقوله عز وجل “وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته”.

وقد دأب المغاربة على إقامة صلاة الاستسقاء كلما انحبس المطر، وذلك اتباعا للسنة النبوية الشريفة، واستدرارا لرحمة الله وجوده وعطائه، عملا بقوله تعالى الذي سبقت رحمته غضبه والذي لا يخيب من رجاه وتوجه إليه، “أدعوني أستجب لكم” وقوله عز وجل “استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا”.

Read Previous

كوب 28: الأميرة للاحسناء تمثل الملك محمد السادس في القمة العالمية للعمل المناخي بدبي

Read Next

بنموسى: الشروع في التداول حول تفاصيل تحسين أجور موظفي التعليم اعتبارا من الأسبوع المقبل