شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

‘آدم’ ضحية الاعتداء الجنسي من طرف الريسوني: رأي الفريق الأممي الخاص بالاعتقال التعسفي كله حيف وتجاوزات إنسانية وحقوقية

أكد الشاب “آدم”، ضحية الاعتداء الجنسي من طرف سليمان الريسوني، أن رأي وتقرير فريق العمل الأممي الخاص بالاعتقال التعسفي، كله حيف وتجاوزات إنسانية وحقوقية.

وأوضح “آدم”، خلال الندوة الصحفية التي نظمتها الجمعية المغربية لحقوق الضحايا، عشية اليوم الإثنين 17 اكتوبر 2022 بالدار البيضاء، أن هذا الفريق اعتمد في رأيه على ما سماه “مصدر”، علما أن هذا “المصدر” لم يخرج عن ” آل الربسوني” و”آل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان”.

وتساءل “آدم” بحسرة: “كيف غفل هذا الفريق الأممي الاستعانة بشهادتي وبالخبرات التقنية والطبية الموجودة في الملف أو بشهادة دفاعي؟”.

وأكد الضحية أن الفريق الأممي الخاص بالاعتقال التعسفي لم يتصل به ولم تتصل به أي هيئة دولية، وهي الهيئات التي تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان في شموليتها، والحقيقة، يضيف آدم، أن هذه الهيئات تعتمد الانتقائية في معالجتها لقضايا حقوق الإنسان، بدليل أنها لم تثر أي اهتمام لما “عانيته منذ تقدمت بشكاية ضد سليمان الريسوني بعد أن اعتدى علي جنسيا”.

وأوضح “آدم” أنه تعرض لأبشع المضايقات والعنف اللفظي داخل قاعة المحكمة وخارجها، وأنه تم تسريب كل معطياته الشخصبة، بما في ذلك عنوان سكنه، مما اضطره إلى تغيير مقر سكانه ثلاث مرات.

وأضاف “آدم” أن كان ضحية ضغط ومساومة بهدف التنازل عن الشكاية الموجهة ضد سليمان الريسوني، لكنه تمسك بمدأ “ما ضاع حق وراءه طالب”.

Read Previous

رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الضحايا تكشف تجاوزات فريق العمل الأممي الخاص بالاعتقال التعسفي

Read Next

الأميرة للا أسماء تترأس بالرباط حفل إطلاق عملية زراعة قوقعة الأذن في غرب إفريقيا