شريط الأخبار :

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

وزيرة الفلاحة الفرنسية: اختيار المغرب ضيف شرف المعرض الدولي للفلاحة بباريس يعكس جودة التعاون الثنائي

عبد الحميد جماهري: اعتداءات القدس..المغرب يسمي الأشياء بمسمياتها!

أكد الكاتب والصحفي عبد الحميد جماهري أن المغرب سمى الأشياء بمسمياتها اتجاه الأحداث الأخيرة التي شهدها المسجد الأقصى.

وكتب السيد جماهري في افتتاحية جريدة الاتحاد الاشتراكي ليوم غد الإثنين أن المغرب ” لم يتردد في تسمية الاعتداءَ اعتداءً، والاحتلال احتلالا، والإدانة إدانة، والاستنكار استنكارا، أمام ما يحدث في المسجد الأقصى المبارك “.

وأضاف أن بلاغ وزارة الشؤون الخارجية المغربية الصادر أمس السبت، كان ” قويا، وسمى الأشياء بمسمياتها، في تفاعل غاضب مع ما يحدث في بيت المَقْدِس والبيت المُقدَّس..”

وأبرز أن الموقف المغربي ” هو صدى للاستنكار الذي عم الأمة الإسلامية، وحرك كل عواطفها في هذه اللحظة العنيفة من رمضان الأبرك”.

وقال إن لجنة القدس التي يرأسها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، هي وليدة الألم المرتبط بالمقدس ومسجده الأرقى الذي تولى المغرب رعايته والدفاع عنه والحديث باسمه وتحريك العالم الديبلوماسي باسمه.

ويرى السيد جماهري أن لغة بلاغ وزارة الشؤون الخارجية تتحدث ” بلا مواربة ولا زخرف بلاغي، عن إدانة شديدة، وعن استنكار ما يحدث ” بالمسجد الأقصى.

وأشار إلى أن البلاغ ” حافظ على قوة الكلمات في التعبير عن هذا الموقف، من خلال تسمية الجنود الذي اقتحموا المسجد بـ «قوات الاحتلال الإسرائيلي» وتسمية الهجوم بـ «الاقتحام وإغلاق البوابات والاعتداء على المصلين العزل… “.

“ولم يغيب الموقف الصارم والواضح، من واقعية تبين من خلال ما يمكن أن يكون من أثر للاعتداء الصارخ على مشاعر الأمة الإسلامية : وهو تقويض فرصة إحياء السلام من خلال تغذية مشاعر الاحتدام الضدية والحادة، وإنعاش التطرف إزاء السلام نفسه! ” ، يقول السيد جماهري.

وهو ما يمكن أن نقرأه في الفقرة التي تقول إن “هذا الاعتداء الصارخ والاستفزاز الممنهج خلال شهر رمضان المبارك على حرمة المسجد الأقصى ومكانته في وجدان الأمة الإسلامية، من شأنه أن يقوي مشاعر الحقد والكراهية والتطرف وأن يقضي على فرص إحياء عملية السلام في المنطقة”.

وشدد الكاتب على ضرورة دعم ” استعادة الأفق السياسي التفاوضي لحل الصراع” كما يريد الفلسطينيون الآن، مؤكدا أن غير ذلك سيكون ” وصفة غير سحرية «مكررة» في تأجيج الاحتلال “.

Read Previous

فيديو: شعارات من صنع مخابرات لعرايا لطّخت سمعة ‘شباب بلوزداد’ أمام الوداد البيضاوي

Read Next

نظام الجزائر وفي للحقد المرضي تجاه المملكة ويعترض على الإشارة إلى المغرب في بيان حول القدس ويعرقل اعتماده