شريط الأخبار :

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

بلاغ اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي حول الهجوم السيبراني

بايتاس يصف ب’الإجرامية’ الهجمات السيبرانية التي استهدفت مؤسسات وطنية في هذا التوقيت المشبوه

الملك محمد السادس والرئيس ‘فرديناند روموالديز’ يتبادلان التهنئة بحلول الذكرى ال50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والفليبين

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

بلاغ اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي حول الهجوم السيبراني

بنخضرة تكشف عن آخر المعطيات الخاصة باكتشاف كميات من الغاز في المغرب

أفادت المديرة العامة للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، السيدة أمينة بنخضرة، اليوم الأربعاء، بمجلس النواب أنه تم حفر 67 بئرا خلال الفترة الممتدة بين سنة 2000 و2022، كشفت أربعون منها عن وجود كميات من الغاز الطبيعي.

وأوضحت السيدة بنخضرة، في عرض قدمته أمام لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والبيئة، أن هذه الاستكشافات، رغم صغر حجمها، تتميز بمردودية اقتصادية نظرا لتوفر شبكة الأنابيب الغازية بعين المكان وسوق محلية متمثلة في عدة وحدات صناعية.

وفي سياق ذي صلة، كشفت المسؤولة أن هناك 11 شركة تشتغل في مجال التنقيب عن الهيدروكاربورات في المغرب، موضحة انها تقوم، بناء على الاتفاقيات المبرمة مع المكتب وضمن برمجة زمنية تمتد لعدة مراحل، بأشغال المسح والتأويل للاهتزازات الثنائية والثلاثية الأبعاد، قصد تثمين الإمكانيات الهيدروكاربوراتية للمناطق التي تشتغل فيها، ثم حفر آبار استكشافية في حالة ما أثبتت الدراسات التقييمية وجود مؤشرات مشجعة.

وبخصوص حصيلة الاستكشافات، أوردت السيدة بنخضرة أن شركة “ريبسول” تمكنت من اكتشاف كميات من الغاز بمنطقة الغرب البحري، وبالضبط بساحل العرائش، وهو ما تأكد بواسطة البئر المنجزة من طرف شركة شاريوت أويل نهاية 2021 وبداية 2022.

أما بمنطقة الصويرة البرية، تضيف المديرة العامة للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، فقد أنتج هذا الحوض كميات من الغاز والغاز المكثف من طبقات الترياس منذ الثمانينات، والبترول من طبقات الجوراسي منذ السبعينات، بالإضافة إلى استمرار إنتاج الغاز من رخصة الامتياز المسماة مسقالة. كما أسفرت نتائج الآبار الأخيرة عن وجود تراكمات بالترياس والجوراسي سيتم تأكيدها بدراسات تكميلية.

وأشارت السيدة بنخضرة إلى أن حوض تندرارة شهد حفر خمس آبار من قبل المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن وشركائه “ساوند إينرجي” و”شلومبيرجي” ما بين 2016 و 2019، أبان بئران منها عن وجود الغاز الطبيعي، موضحة أنه تم في هذا الصدد إبرام اتفاقية “امتياز استغلال” لتطوير الحقل وتأهيله للإنتاج.

وعلاقة بالمنطقة البحرية لطرفاية أكادير، أوردت المسؤولة أنه تم حفر 7 آبار، ثلاثة منها بالمياه غير العميقة حيث ثبت وجود بترول ثقيل وخفيف نسبيا في اثنين منها بكل من منطقة طرفاية وإيفني البحريتين، في حين تم حفر 4 آبار بالمياه العميقة كشفت 3 منها عن مؤشرات البترول والغاز.

وبالنسبة للمنطقة البحرية لبوجدور، الممتدة على مساحة شاسعة تبلغ حوالي 200 ألف كلم مربع، أفادت السيدة بنخضرة أنها عرفت حفر بئر واحدة من قبل شريكي المكتب “كوسموس” و”كابريكورن” أواخر 2014 وبداية 2015، وأبانت عن اكتشاف للغاز والغاز المكثف، لكن بدون جدوى اقتصادية.

Read Previous

أول عملية زرع كبد من متبرع حي بالمركز الاستشفائي الجامعي بالرباط

Read Next

الرباط: اجتماع لبحث سبل تسريع تنزيل الجهوية المتقدمة