شريط الأخبار :

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

بلاغ اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي حول الهجوم السيبراني

بايتاس يصف ب’الإجرامية’ الهجمات السيبرانية التي استهدفت مؤسسات وطنية في هذا التوقيت المشبوه

الملك محمد السادس والرئيس ‘فرديناند روموالديز’ يتبادلان التهنئة بحلول الذكرى ال50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والفليبين

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

بلاغ اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي حول الهجوم السيبراني

فاعلون سياسيون وجمعويون تشيليون: خطاب 20 غشت دعوة حازمة إلى احترام خيارات المغرب

سانتياغو – أكد فاعلون سياسيون ومن المجتمع المدني بالتشيلي أن خطاب صاحب الجلالة الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى الـ 68 لثورة الملك والشعب، بمثابة ” دعوة حازمة ” إلى خصوم وأعداء المغرب من أجل احترام خياراته وقراراته.

وأبرز هؤلاء الفاعلون التشيليون، في معرض تعليقهم على الخطاب الملكي، دور المغرب كفاعل محوري في إرساء السلام والاستقرار في المغرب العربي ومنطقة البحر المتوسط.

وهكذا، أشاد النائب البرلماني ميغيل أنخيل كاليستو بـ” الطابع بالغ الأهمية ” لمساهمة المغرب في إرساء الحوار والعيش المشترك والسلام بشمال إفريقيا، وذلك بفضل تاريخيه العريق وتقاليده في مجال التسامح وقوة مؤسساته ونجاعة مصالحه الأمنية.

ولفت إلى أن كل هذه العناصر تفسر قدرة المغرب على الحفاظ على استقلاله وضمان حرية شعبه، مع نسج علاقات وثيقة مع باقي الأمم.

من جهتها، أكدت كريستينا أوريانا، عضو مجلس إدارة ” مؤسسة أمريكا اللاتينية وإفريقيا للقرن ال  21″ في التشيلي، أنه ” حتى في أوقات الشدائد، برز صوت المغرب كصوت حازم وملتزم لفائدة الحوار ” مع باقي البلدان.

وأضافت السيدة أوريانا أن خطاب جلالة الملك منح ” بارقة أمل ” لإرساء قنوات الحوار والتشاور، مشيدة بمتانة المؤسسات المغربية التي تتيح للمملكة مواجهة أعدائها بثقة وعزم.

وبالنسبة لها فإن ” قيمة المؤسسات ومتانتها، فضلا عن أهميتها في حياة شعب، هي التي تصنع مجد وعظمة البلاد “.

من جانبه، سلط الحقوقي والجامعي روبرتو ليون، رئيس مؤسسة تشيلي – المغرب العالمية، الضوء على الدعوة التي تضمنها الخطاب الملكي من أجل احترام خيارات وقرارات المغرب، البلد الحر وذو السيادة.

وفي ما يتعلق بالعلاقات مع إسبانيا التي شهدت اضطرابات خلال الأشهر الأخيرة، شدد السيد روبيرتو ليون على أن هذه ” الصفحة تقترب من نهايتها ” وأن البلدين يستعدان لاسترجاع ” الثقة المتبادلة التي كان ينبغي ألا تضيع أبدا “.

وفي نفس السياق، أكد ألفارو روخاس، الأكاديمي ورئيس “مؤسسة إفريقيا وأمريكا اللاتينية القرن الـ21″ ، أن خطاب جلالة الملك أبان، مرة أخرى، أن ” الحوار والدبلوماسية آليتان مركزيتان في العلاقات الدولية “.

وعبر السيد روخاس عن تفاؤله بأن هذه الدعوة للحوار ستلقى ترحيبا كبيرا، “ليس لأنها تستجيب لمصلحة معينة، ولكن لأنها تترجم مشاعر شعب بأكمله ” من أجل الاستقرار في شمال إفريقيا وفي العلاقات بين إفريقيا وأوروبا.

Read Previous

حصيلة الحالة الوبائية بالمغرب خلال ال24 ساعة الماضية

Read Next

فضيحة الجيش الألماني (فيديو): علب الجعّة أهم من المتعاونين الأفغان على طائرة إجلاء ألمانية‎‎