شريط الأخبار :

الولايات المتحدة تجدد تأكيد اعترافها بسيادة المغرب على الصحراء

بايتاس يصف ب’الإجرامية’ الهجمات السيبرانية التي استهدفت مؤسسات وطنية في هذا التوقيت المشبوه

الملك محمد السادس والرئيس ‘فرديناند روموالديز’ يتبادلان التهنئة بحلول الذكرى ال50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والفليبين

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

الولايات المتحدة تجدد تأكيد اعترافها بسيادة المغرب على الصحراء

بايتاس يصف ب’الإجرامية’ الهجمات السيبرانية التي استهدفت مؤسسات وطنية في هذا التوقيت المشبوه

القضاء الجزائري يرفض إطلاق سراح نشطاء الحراك الشعبي والأمن يفرق وقفة تضامنية معهم بالقوة

اكورا بريس- وكالات

رفض القضاء الجزائري إخلاء سبيل النشطاء الـ23 في الحراك الشعبي المضربين عن الطعام منذ 15 يوما، بعد اعتقالهم خلال مشاركتهم في مسيرة السبت 6 أبريل الماضي، والتي حاول الحراك تنظيمها كخطوة تصعيدية ضد السلطة واحتجاجا على تنظيمها الانتخابات.  

وردّت غرفة الاتهام لدى مجلس قضاء الجزائر، في جلسة عقدت امس، بالرفض على طعن تقدمت به هيئة الدفاع عما صار يعرف بـ”معتقلي السبت الـ23″، ضد قرار إيداعهم الحبس المؤقت، وقررت إبقاءهم قيد الحبس حتى إحالتهم على جلسة المحاكمة.  

وفي السياق نفسه، أجهضت مصالح الأمن وقفة تضامنية للمطالبة بالإفراج عن الموقوفين الـ23، نظمتها عائلاتهم ونشطاء ومناضلون حقوقيون قبالة مقر مجلس القضاء، حيث كانت تجري وقائع النظر في قضيتهم. واعتقلت مصالح الأمن واستجوبت عددا من الحاضرين، على غرار الصحافي زهير أبركان، والناشط السياسي أحمد بن محمد، وأفراداً من عائلات الموقوفين، قبل أن تخلي سبيلهم في وقت لاحق. 

وكان الناشطون الـ23، وبينهم 22 في سجن الحراش في الضاحية الشرقية للعاصمة الجزائرية، قد قرروا الدخول في إضراب مفتوح عن الطعام، احتجاجا على ما يعتبرونه قرار اعتقال تعسفي بحقهم، واعتبار أنهم كانوا يمارسون حقا دستوريا في التظاهر، ورفض الناشطون طلبات ملحة من قبل المحامين وهيئة الدفاع لوقف الإضراب عن الطعام، مخافة أن تكون له تأثيرات على صحتهم.  

وفي سياق آخر، قدمت هيئة الدفاع عن معتقلي الرأي توضيحات للرأي العام ردا على ما وصفتها بأنها “مغالطات حملها بيان مصالح الأمن”، بعد توقيف ثمانية من نشطاء جمعية ثقافية منخرطين في الحراك الشعبي، على خلفية مزاعم بتلقيهم تمويلات أجنبية للتحريض ضد السلطة. 

وعبّرت هيئة الدفاع عن أسفها البالغ لما اعتبرته “مساسا بحرمة وشرف واعتبار الأشخاص بتوجيه اتهامات، مع أنها مهمة يكفلها القانون حصرا للنيابة”، ونفت وجود ثمانية متهمين من الأساس، بخلاف ما تضمنه بيان مصالح الأمن.

 وأكدت هيئة الدفاع أن الملف يتعلق بأربعة أشخاص تركتهم المحكمة في حالة إفراج، وكذبت ادعاءات السلطات بوجود تمويل أجنبي لإعداد منشورات سنة 2021، وطالبت القضاء بالالتزام بالقانون والحفاظ على سرية التحقيق وحماية “شرف واعتبار” الأشخاص المعنيين. 

وكانت السلطات الجزائرية قد أعلنت، الثلاثاء، عن توقيف ثمانية ناشطين في الحراك الشعبي يقودون جمعية ثقافية تنشط في حي باب الواد الشعبي، قالت ذات السلطات أنهم “حصلوا على تمويل من ممثلية دبلوماسية تتبع دولة أجنبية في الجزائر، لاقتناء معدات وتجهيزات تكنولوجية حديثة، استعملوها في إنتاج أفلام ووثائق اعتبرت استفزازية، وكذا في إنجاز منشورات ولافتات تدعو إلى التحريض خلال مسيرات الحراك”.  

Read Previous

فيديو: قراءة في أهم ماجاء في الصحف المغربية اليوم الخميس

Read Next

مؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف توزع أزيد من 691 ألف نسخة من المصحف المحمدي سنة 2020