شريط الأخبار :

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

بلاغ اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي حول الهجوم السيبراني

بايتاس يصف ب’الإجرامية’ الهجمات السيبرانية التي استهدفت مؤسسات وطنية في هذا التوقيت المشبوه

الملك محمد السادس والرئيس ‘فرديناند روموالديز’ يتبادلان التهنئة بحلول الذكرى ال50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والفليبين

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

بلاغ اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي حول الهجوم السيبراني

الجزائر: حزب العمال الاشتراكي يعبر عن رفضه للانتخابات التشريعية المقبلة

أعلن حزب العمال الاشتراكي نيته مقاطعة الانتخابات التشريعية التي فرضتها السلطات الجزائرية.

وأوضح الحزب المعارض، في بيان له، أنه “بدون بناء توازن سياسي مسبق للقوى داخل المجتمع، فلا مجال لأي وهم فيما يتعلق بإمكانية تحقيق التغيير الديمقراطي والاجتماعي الذي تطمح إليه الجماهير الشعبية عن طريق الانتخابات”.

وسجل أن هذه الانتخابات التشريعية تجري في وقت “يعود فيه الحراك الشعبي إلى الساحة منذ 22 فبراير الماضي، مهما كانت عيوبه وحدوده، واضعا على المحك مسألة الاختيار بين المعسكر الشعبي ومعسكر السلطة وخارطة الطريق الخاصة به”.

وأشار  الحزب إلى أن الطعن في شرعية السلطة يتجلى مرة أخرى من خلال المظاهرات الشعبية الكبرى في عدة مدن عبر البلاد، مؤكدا أنه “كما كان الحال في انتخابات سنة 2002، التي جرت في اليوم الموالي للانتفاضة الشعبية +الربيع الأسود+ لعام 2001 ، لا يتردد حزبنا ولو لثانية واحدة في الإعراب عن رفضه لمسرحية الانتخابات التشريعية”.

ويرى الحزب أن هذه الانتخابات التشريعية تفتقد، أكثر من الاستشارات السابقة، لمسوغ ديمقراطي بسبب حجم القمع وانتهاكا الحريات، معتبرا أن إشارات التهدئة المزعومة التي اقتصرت على “الإفراج” عن بضع عشرات من المعتقلين السياسيين، سرعان ما قوضتها الاعتقالات الجديدة ومضايقات الشرطة والقضاء للنشطاء والصحفيين والمتظاهرين العاديين.

والأدهى من ذلك، يضيف الحزب، أن حالات التعذيب والاغتصاب من قبل الأجهزة الأمنية يتم إدانتها علنا من قبل معتقلين سابقين، موضحا أن الحريات والحقوق الديمقراطية الأساسية وحرية التعبير والتظاهر والرأي والتنظيم والإضراب يتم التضييق عليها يوميا.

وأكد حزب العمال الاشتراكي أن وسائل الإعلام العمومية لا تزال توصد الباب أمام أي انتقاد للنظام ، كما أن برامجها لا تزال حكرا على ممثلي النظام ومن يدينون له بالولاء.

أما قانون الانتخاب الذي أقره نفس البرلمان المنحل، والذي تعتبره الحكومة نفسها فاسدا وغير شرعي، فإنه يشكل، وفقا للحزب، عقبة أخرى أمام إجراء انتخابات نزيهة وديمقراطية.

وقدم الحزب مثلا بنظام الاقتراع “الذي يهدف عمدا إلى نزع الطابع السياسي عن التصويت من خلال الاختيار بين المرشحين من نفس القائمة وليس بين البرامج السياسية”.

لذلك، يتساءل الحزب، “ألا يمكن التشكيك في المساواة المزعوم بين الرجل والمرأة؟ وفيما يتعلق بالتمويل العمومي للمرشحين على حساب الآخرين ، والذي يشرعن بحكم الأمر الواقع عدم تكافؤ الفرص، أليس الأمر مجرد ذريعة تتيح تمويل أغلبية برلمانية محتملة ؟”.

ويرى حزب العمال الاشتراكي أن هذه القوانين التشريعية ماهي إلا مناورة تهدف ،كما هو الحال بالنسبة للانتخابات الرئاسية التي جرت في دجنبر 2019 والاستفتاء على الدستور الجديد في نونبر 2020، إلى “مأسسة” استمرارية النظام.

(و م ع)

Read Previous

“كوفيد-19”: مسؤول صيني يشيد بريادة جلالة الملك والنتائج الملحوظة التي حققها المغرب في مكافحة الجائحة

Read Next

مباشرة بعد قرار الحكومة فرض حظر ليلي في رمضان.. أرباب المقاهي والمطاعم يخوضون إضرابا وطنيا