فيضانات إسبانيا: سانشيز يعرب عن شكره للمملكة المغربية على دعمها لجهود الإغاثة في فالنسيا
فيروس كورونا.. النقاط الرئيسية في تصريح مدير مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة
– تسجيل 121 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) إلى حدود الساعة الرابعة من بعد زوال اليوم الجمعة (24 ساعة الأخيرة)، لترتفع الحصيلة الإجمالية للإصابات بالمملكة إلى 7332 حالة.
– تسجيل حالة وفاة جديدة خلال الساعات ال24 الأخيرة ليرتفع العدد الإجمالي إلى 197 حالة وفاة، لتبقى النسبة المئوية للوفيات مستقرة في 2,7 في المائة.
– تسجيل 97 حالة شفاء من مرض (كوفيد-19) خلال الساعات ال24 الأخيرة، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء إلى 4377 حالة، ولتستمر نسبة حالات التعافي في الارتفاع حيث وصلت إلى حدود اليوم إلى 59,7 في المائة.
– 6398 يوجدون تحت المراقبة الصحية من أصل 40 ألف و575 مخالط الذين شملتهم عملية التتبع الصحي منذ بداية الوباء.
– تم خلال ال24 ساعة الاخيرة استبعاد 10 آلاف و284 حالة ليصل العدد الإجمالي للحالات المستبعدة، منذ بداية الوباء، إلى 116 ألف و70 حالة.
– الحالات الجديدة اكتشفت جلها ضمن بؤر خاصة ببعض الوحدات الصناعية بالخصوص بمدينة الدار البيضاء حيث أن جهة الدار البيضاء-سطات سجلت خلال ال 24 ساعة الأخيرة 88 حالة جديدة متبوعة بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة وباقي الحالات متفرقة على الجهات الأخرى، باستثناء ست جهات لم تسجل أي حالة وهي جهات درعة-تافيلالت والشرق وبني ملال-خنيفرة وكلميم-واد نون والعيون-الساقية الحمراء والداخلة-واد الذهب،والتوزيع الجغرافي الاجمالي للحالات لم يطرأ عليه أي تغيير.
– مؤشر انتشار المرض بين الساكنة، على الرغم من أنه قي حدود 0,81 وطنيا ، يبين أن هناك تفاوتات على الصعيد الجغرافي بحكم الحالات الجديدة التي تسجل، حيث أن المؤشر بجهة الدار البيضاء-سطات يوجد في حدود 1,11، في حين يقترب من 1 في جهات أخرى كمراكش-آسفي (0,92) وطنجة-تطوان-الحسيمة (0,89).
– هناك جهات تكون قد نزلت تحت عتبة 0,7. إلا أنه جراء الحالات الجديدة الأخرى خاصة في جهات التي لم تكن سجلت حالات منذ مدة، فإن المؤشر يمكن أن يرتفع بسرعة كما وقع جراء تسجيل ثلاث حالات يوم أمس بجهة الداخلة-واد الذهب.
– الحالة تشهد تسجيل حالات جديدة خصوصا على شكل بؤر بالجهات المختلفة للمملكة. لذلك فإن وزارة الصحة تحث على المزيد من إجراءات التباعد ما بين الأشخاص وإجراءات الحواجز والنظافة والسلامة، لتقليص عدد الحالات الجديدة،