يومية بريطانية تسلط الضوء على المؤهلات التي تجعل من المغرب الوجهة السياحية الأولى في إفريقيا
كانت آخر الصور المنشورة من طرف وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، والتي تخص تحرر البرلمانية ماء العينين بباريس، تلك التي لامست فيها صنم “مريم العذراء”، وكانت “أمينة” ترتدي “تيشورت”، عارية الرأس تماما، وتضع أحمر شفاه اتضح للمهتمين انه من نوع “رفيع المستوى”.
واليوم الإثنين 28 يناير الجاري، ظهرت أمينة ماء العينين على منصة رئاسة مجلس النواب، بصفتها الخليفة السابع لرئيس المجلس.
والواضح للعيان، أن ماء العينين حافظت على إشعاع أحمر الشفاء، مثل ما كان وهي تلامس تمثال “العذراء”، وفي المقابل أعادت جزءا من “لباس الخدمة”، مع تعديله ليصبح “درة” عوض الحجاب.
والمؤكد أن “الدرة” وأحمر الشفاه المشع، ليس هو “توني الخدمة”، لدى أخوات ماء العينين في حزب العدالة والتنمية، ولا لباسها هي نفسها، قبل أن يفتضح أمر نفاقها.
فهل هي بدايات الإفراج العلني عن شخصيتها التي كانت متحررة سرا في باريس، بعيدا عن أعين الجميع، إلا من اعين من كان يأخذ لها الثور؟
ما أصعب إلا البداية.. ماء العينين تخلع الحجاب وتضع “الدرة” وترفع جلسة البرلمان ل10 سنوات للصلاة.
https://youtu.be/bPTbnHaEtfU