شريط الأخبار :

نائبة رئيس الجمعية الوطنية الفرنسية: المغرب ضيف شرف المعرض الدولي للفلاحة بباريس رمز لعلاقة ثنائية فريدة

أمير المؤمنين يأمر بفتح المساجد المشيدة أو المرممة في وجه المصلين في بداية شهر رمضان

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

“الرأي المستقل” كذبة يصدقها البعض

( ح ي )

لا وجود لشيء إسمه “رأي مستقل” أو “رأي محايد”، هكذا بهذا النعت وهذا الوصف. تجاوزا يمكن وصف الرأي بأنه “موضوعي”.

وقبل أن يوجد الرأي لابد من حدث ومعطيات ومعلومات، ولابد من وجود مرجعية أو خلفية ثقافية وفكرية وسياسية وحتى إيديولوجية، سموا هذه المرجعية أو الخلفية فرنا أو “باك غراند”، أو ما تشاؤون، تساعد على استيعاب الحدث ومعطياته ومعلوماته، قبل عجنها في الفرن نفسه، لاستخراج رأي مبني على منطق سليم وأرضية سليمة، بهدف ضمان تفاعل أكبر من المتلقي، الذي يجد رغبة في نقاش هذا الرأي، لأن الأهم هو النقاش والتفاعل، فالراي في نهاية المطاف غير ملزم، لا لصاحبه ولا للآخرين.

الأهم في الرأي هو المنطق السليم. والمنطق السليم ما وافق القاعدة وابتعد عن الاستثناء.

Read Previous

الوكالة الوطنية للتأمين الصحي تنفي فرض أداء 480 درهم على كل مستفيد من نظام المساعدة الطبية

Read Next

انتخاب المغرب لرئاسة اللجنة الفنية الخاصة بالتجارة والصناعة والموارد المعدنية في الاتحاد الإفريقي