شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

الجزائر تستأجر متدخلين مشبوهين أمام اللجنة الرابعة للأمم المتحدة

نيويورك: ( وم ع  )

يبدو أن لا شيء يوقف الجزائر في سياستها العدائية تجاه الوحدة الترابية للمغرب، إذ لجأت إلى مرتزقة يسمحون لأنفسهم بمهاجمة بلدان عربية وإفريقية أخرى.

وسجل أحدث مثال على هذا السلوك خلال جلسة، الأسبوع الماضي، التي خصصت لتدخلات الملتمسين حول قضية الصحراء المغربية، أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة. فقد استغل متدخل مصري استأجرته الجزائر، النقاش لمهاجمة ليس المغرب فحسب، بل أيضا السيادة الوطنية والمؤسسات المصرية، حيث كال اتهامات خطيرة للغاية ضد حكومة هذا البلد.

وأثار هذا الانزلاق استياء الدول الأعضاء التي حضرت الاجتماع، واقتضى ردا قويا من المندوب المصري الذي أدان تصريحات هذا المتدخل.

وطلب الدبلوماسي المصري من أمانة اللجنة الرابعة توضيحات حول كيفية السماح لشخص غريب تماما بحشر نفسه في أشغال اللجنة الرابعة، والمس ببلاده والتدخل في القضايا الداخلية للدول الأعضاء.

ويعكس اللجوء إلى أشخاص مشبوهين، المأزق الدي تتخبط فيه الجزائر  وإخفاقها المتزايد في إيجاد الدعم لصنيعتها “البوليساريو” ولأطروحاتها الانفصالية.

وينضاف هذا الحادث إلى حادثين آخرين لمتدخلين من الكامرون وظفا تدخلهما للدعاية لنعرة الانفصال واستقلال ما يسمى بـ”جمهورية أمبازونيا” في شمال الكاميرون. وهو ما أثار استياء الدبلوماسيين الأفارقة.

Read Previous

مشروع قانون المالية رقم 80.18 للسنة المالية 2019 ينص على الزيادة في الأجور وأشياء أخرى

Read Next

حميد احداد يتحين الفرصة للعودة للدوري المغربي