شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

الأمم المتحدة: خبير دولي يؤكد عدم شرعية تمثيل (البوليساريو) للصحراويين

أكد الخبير القانوني الدولي نيكاكي ليجروس، الأربعاء، أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة عدم شرعية تمثيل البوليساريو للصحراويين، مشددا على أن طبيعة هذه الحركة الانفصالية هي محط مساءلة اليوم، على المستوى الدولي.

وفي إشارة إلى الفشل الذريع الذي منيت به (البوليساريو) وصانعوها عند محاولتهم الطعن أمام القضاء في اتفاقي الفلاحة والصيد البحري بين المغرب والاتحاد الأوروبي ، أبرز ليجيروس أن محكمة العدل الأوروبية رفضت بكل بساطة الشكوى التي رفعتها (البوبيساريو) مستندة في ذلك على كون هذه الحركة لا تمثل السكان الصحراويين.

وقال إن البوليساريو لم تتجرع نكسة قضائية في هذه القضية فحسب، بل وضعت خارج اللعبة على المستوى الاستراتيجي ، بمعنى أنها لا تستطيع ادعاء أي تمثيل للصحراويين على الإطلاق، موضحا أن قادة هذه الحركة الانفصالية هم في نهاية المطاف مجرد دمى تحركها دولة مجاورة.

وخلص هذا الخبير المرموق الى أن البوليساريو  ككيان، لاتعدو أن تكون “خطأ أيديولوجيا ” ولا يمكن أن تقنع السكان الصحراويين ولا المجتمع الدولي بأهدافها.

Read Previous

فضح جرائم التحرش والاستغلال الجنسي التي يرتكبها قادة البوليساريو

Read Next

وزارة الاقتصاد تؤكد أن مشاكل الصحة والتعليم تعمق الفوارق الاجتماعية بالمغرب