قام جمع من السكان الغاضبين في جنوب جواتيمالا بسحل سيدة وحرقها حية، لاتهامها بقتل طفلة في "سان فينست باكايا".
حدثت الواقعة على بعد 50 كيلومترا من جنوب العاصمة، لاتهامها بقتل ابنة زوجها، وكانت الطفلة ذات الأعوام الثمانية اختفت، ثم عثر على جثتها بعد ذلك في قعر بئر، ولم توضح السلطات الدوافع وراء هذه الجريمة، حسب ما نشرت موقع العربية.
تتزايد أعمال السحل في جواتيمالا في مؤشر على فقدان الثقة بين السكان بالشرطة والقضاء، فهناك 52 شخصا سحلوا في العام 2013، فيما لاقى 23 المصير نفسه في العام 2012.