شريط الأخبار :

المملكة العربية السعودية تدعم مغربية الصحراء وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي حلا وحيدا لهذا النزاع الإقليمي

المملكة العربية السعودية تشيد بجهود جلالة الملك رئيس لجنة القدس من أجل دعم القضية الفلسطينية

سلا: حفل استلام ست مروحيات قتالية من طراز ‘أباتشي AH-64E’

جنيف: ناشطة دولية تدعو إلى إحصاء السكان المحتجزين في تندوف وضمان حقهم في العودة إلى الوطن الأمن

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

باريس عاصمة الحب و لندن عاصمة الطلاق

إذا كانت باريس مدينة الحب فإن لندن أصبحت عاصمة الطلاق، نعم، هذا ما ذكرته صحيفة واشنطن بوست في مقال نشر على موقعها الإلكتروني.

وأشار المقال إلى أن لندن باتت بمثابة مغناطيس عالمي يجذب أغنياء العالم الذين يرغبون في الطلاق وتقسيم ثرواتهم بينهم وبين زوجاتهم. لكن لماذا لندن وليس أية مدينة أخرى في العالم؟ لأن القوانين في لندن لا تنحاز لهذا الطرف أو ذاك، وإنما تلتزم مبدئياً بالتقسيم المتساوي (50/50) وتسديد نفقات الزوجة لمدى الحياة، من دون أية مراعاة للمراوغات أو الاتفاقات المبرمة قبل الزواج باستثناء بعض الحالات القليلة.

فالقانون يقسم كل شيء إلى نصفين على اعتبار أن الزوجين كانا شريكين متساويين في الزواج، ويحق لهما الحصول على حصص متساوية من ثمار ذلك الزواج.

لكل هذه الأسباب، نجحت لندن في جذب أغنياء روسيا والصين ودول الخليج، إضافة طبعاً إلى البريطانيين أنفسهم، وباتت عاصمة الضباب تحمل لقباً جديداً هو عاصمة الطلاق.

Read Previous

أول طفلة يُحكم عليها بالإعدام لقتل زوجها بسم الفئران

Read Next

ارتفاع أثمنة السجائر ابتداءا من الخميس المقبل