شريط الأخبار :

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

الكتيبة الصحفية للأمير المنبوذ: مجلة وجهة نظر الوقاحة المستفيدة من سخاء “سيدي مولاي” (الحلقة 7)

أنهى الصحافي علي المرابط سرده لحكايا “الأقلام الفاسدة” من الصحافيين، المشكلين للكتيبة الإعلامية للأمير مولاي هشام، بكشف حقيقة مجلة “وجهة نظر”، التي يديرها عبد اللطيف حسني، أستاذ العلوم السياسية. وتحدث عن وقاحة هذه المجلة ومديرها وممولها، وكيف ذهبت يوما في أحد أعدادها بالترويج إلى أن الأمير المنبوذ هو القائد الكبير للنخبة السياسية والحقوقية البديلة، والمشكلة من الشيخ عبد السلام ياسين، وابنته نادية، وزعيمة الحزب الاشتراكي الموحد، نبيلة منيب، والمقاوم محمد بنسعيد أيت إيدر، وببعض مناضلي حقوق الإنسان، مثل عبد الحميد أمين وخديجة رياضي.. إلخ.

يقول علي المرابط:

“في النهاية، ولأنه يتوجب ختم هذه القصة بقليل من الفكاهة، لا أستطيع أن أفارقكم دون أن أتطرّق لمجلة “وجهة نظر”، وهي نشرة غريبة تبقى مبيعاتها سرية، لكنها تحظى بامتياز الاستفادة من سخاء “سيدي مولاي”. وقد أكد مولاي هشام ذلك ذات يوم، ولم يكن محتاجا لذلك، إذ يكفي تصفح أعداد هذه المجلة ليدرك المرء بسرعة أنه يقرأ “أفكار” “مولاي هشام” أكثر ممّا يقرأ أي مواضيع سياسية أو اجتماعية أخرى.

في غلاف لا ينسى لمجلة “وجهة نظر” نجد محاولة والتفافة لوضع “النخبة الهشامية” فوق “النخبة المحمّدية”، ولمَ لا، يقول الأوفياء من “رعايا” مولاي هشام؟ صحيح، لكنْ من بين أعضاء هذه النخبة “الهشامية”، وباستثناء أحمد رضا بنشمسي، الذي وضع عن يمين المعلم، فإن باقي “المدعوين” لا علاقة لهم بهذا الغلاف، وهذه حالة الشيخ عبد السلام ياسين، وابنته نادية، وزعيمة الحزب الاشتراكي الموحد، نبيلة منيب، والمقاوم محمد بنسعيد أيت إيدر، وببعض مناضلي حقوق الإنسان، مثل عبد الحميد أمين وخديجة رياضي.. إلخ.

لقد ذهبت “وجهة نظر” في وقاحتها بعيدا إلى درجة أنها وضعت صور هذه “النخبة” تحت صورة “مولاي هشام”، التي وُضعت في الوسط، والتي تم رفع خيالها عن قصد إلى أعلى لتهيمن الصورة على الباقين.. والخلاصة أن “وجهة نظر” كانت تريد التأكيد، من خلال هذا الغلاف، أن سيدها، “مولاي هشام”، هو القائد الكبير، وهو زعيم الكل، خصوصا أن صورة الملك محمد السادس نشرت أسفل صورة ابن عمه..” (انتهى)

Read Previous

هذه رسالة أبو حفص لحزب العدالة والتنمية

Read Next

قرار بشأن مونديال قطر في بداية 2015