ذكرت يومية “إل باييس” أن دانييل غالفان، الذي أثار زوبعة إعلامية بالمغرب بعد حصوله على العفو الملكي ومغادرته المغرب، اشتغل كمترجم لدى الحرس المدني الإسباني بتوريبييخا(أليكانتي) لمدة أربعة شهور سنة 2004، إذ تشير مصادر من وزارة الداخلية الإسبانية أنه التحق بوحدات الحرس المدني الإسباني ليقوم بأعمال الترجمة من الفرنسية والانجليزية والعربية إلى الإسبانية خلال الفترة ما بين 25 يوليوز إلى غاية 25 دجنبر لكنه لم يشتغل خلال هذه المدة سوى لأربعة أشهر.