انتخاب المغرب بالأغلبية لتولي منصب نائب رئيس منظمة الأنتربول عن القارة الإفريقية
انتهت قبل قليل “ليلة سادس غشت الجاري”، الوقفة الاحتجاجية المنظمة من طرف مجموعة من الأحزاب اليسارية والنقابات، إضافة إلى العدل والإحسان والجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وتنسيقيات حركة عشرين فبراير بالدار البيضاء والرباط وسلا.
ساحة الحمام بالدار البيضاء، كانت شاهدة على أن الوقفة التي اختار لها أصحابها شعار “مامفكينش”..انتهت بـ”مامفاكينش..ماسوات غير 150 مشارك”، هذا رغم التعبئة المكثفة التي سبقت الوقفة الاحتجاجية على “الإفراج الخطأ عن السفاح الإسباني دانييل”، وتعميم بيانات الأحزاب المشاركة والنقابات والتنسيقيات.
وبالإضافة إلى أن الوقفة المركزية بساحة الحمام بالدار البيضاء لم تتجاوز 150 مشاركا فإن وقفة أصيلا عرفت عشرة مشاركين، ووقفة الجديدة ثلاثين مشاركا، ووفقة سوق السبت 15 مشاركا، فيما لم تتجاوز وقفة سيدي بنور عشرة مشاركين.
إلى ذلك انتشر تدمر وسط الفيسبوكيين من الوقفة ورفع شعارات غير متفق عليها ضاع معه نبل القضية.