رغم توفرهما على الصدرية والشارة التي تسمح لهما بالنزول إلى أرضية الملعب لأخذ الصور، إلا أنه قد تم منع بعض المصورين من طرف رجال الشرطة الذين قالوا إنهم ينفذون أوامر رئيسهم. وبعد أخذ ورد واحتجاج المصورين على سوء التنظيم ومنعهم من ممارسة المهمة التي حلوا من أجلها بمدينة طنجة، تم “الإفراج” عنهما وفتح الباب المؤدي إلى أرضية الملعب.
وتجدر الإشارة إلى أن الصحفيين المشتغلين ببعض المواقع الإلكترونية وبعض المراسلين هددوا بتنظيم وقفة احتجاجية قبل بداية هذا اللقاء بعد منعهم من الحصول على التذاكر لدخول الملعب.