بيان مشترك: المغرب و’سانت لوسيا’ عازمان على تعميق تعاونهما الثنائي
أحجمت العديد من الصحف الوطنية والمواقع الإلكترونية عن انتقاد موازين، بعدما تم شراء صمت بعضها بإعلانات وإمدادات مالية. وبينما تعامل بعضها بذكاء مع الإشهار دون أن يوغل في الانتقاد، انخرط الآخرون في حملة ترد على منتقدي المهرجان.
وكما أن تعري “جيسي” أول أمس أحرج الجرائد والمواقع التي لم تجد كيف تتعامل مع الخبر، بعد أن تلقى بعضها اتصالات من المنظمين بأن “يبعدوا على هاذ النقاش” ،وهو ما وضع القائمين على المنابر المنخرطة في “الحملة التبجيلية في حرج، بعد أن تبين لها أن حتى شي حاجة ما فابور: “اعطيناكم إشهار سدو فمكوم”، يقول أحد الزملاء من قاعة تحرير جريدة يومية مغربية”.
لحظة على المحك تبين مدى استقلالية الصحافة الوطنية عن رأس المال، الذي يمكن أن يتحول إلى رقيب وموجه للخط التحريري.
متتبع وغيور (شيشاوة بريس)