نشرت صحف فرنسية، خبرا أشارت من خلاله إلى أن ثلاث قاضيات فرنسيات قررن فتح تحقيق جديد يهم الرئيس الفرنسي السابق “نيكولا ساركوزي” كطرف في ما يعرف باسم “قضية كراتشي.”
وحسب مصدر قضائي، فإن القاضيات الثلاث تحاولن من خلال التحقيق معرفة ما إذا كان “ساركوزي” قد انتهك قانونا يتعلق بالسرية عندما نشر قصر الاليزيه بيانا حول هذه القضية في سبتمبر 2011.
وذكرت وكالة “ا. ف. ب” أن القاضيات لم تأخذ في الاعتبار طلب النيابة العامة عدم ملاحقة “ساركوزي” بموجب المادة 67 في الدستور الذي ينص على أن رئيس الجمهورية “غير مسؤول عن أعمال ارتكبت بصفته رئيسا”.
أكورا بريس/ خ.بـــ