شريط الأخبار :

المملكة العربية السعودية تدعم مغربية الصحراء وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي حلا وحيدا لهذا النزاع الإقليمي

المملكة العربية السعودية تشيد بجهود جلالة الملك رئيس لجنة القدس من أجل دعم القضية الفلسطينية

سلا: حفل استلام ست مروحيات قتالية من طراز ‘أباتشي AH-64E’

جنيف: ناشطة دولية تدعو إلى إحصاء السكان المحتجزين في تندوف وضمان حقهم في العودة إلى الوطن الأمن

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

مراكش: القبض على ثلاثة سياح بريطانيين برفقة ثلاث فتيات مغربيات عراة

رغم طلبات الجيران المتكررة لـ”علال” الذي يحيي الليالي الحمراء بفيلا تعود ملكتها لشقيقته القاطنة بالديار الإنجليزية، إلا أن هذا الأخير لم يستجيب ويكف عن أفعاله، مما جعل الجيران يتقدّمون بشكاية إلى السلطة المحلية لم تؤت أكلها بما أن الفيلا تتوفر على رخصة “دار الضيافة”، ليقرروا اللجوء إلى فرقة الأخلاق العامة، التي رابضت بالقرب من الفيلا وفرضت عليها المراقبة. صباح يوم الاثنين 4 يونيو الجاري، وبينما كان أحد الجيران يراقب الفيلا، رأى بأم عينيه سياحا يلجونها في الساعة السادسة صباحا رفقة فتيات مغربيات، لكن مفاجأته ستكون أكبر حين تجرّد هؤلاء الستة من ملابسهم وشرعوا في تبادل القبل والمداعبات الجنسية. ثارت ثائرة الحاج المراكشي الذي كان ينوي ركوب سيارته والتوجه إلى الفرقة العامة للأخلاق لكنه وجد عناصرها أمام باب الفيلا، التي تمّ اقتحامها واعتقال السياح والفتيات عراة متلبسين بجريمة الفساد.

وتشير يومية “أخبار اليوم” في عددها الصادر يوم الثلاثاء 05 يونيو أن نفس التدخل عرف اعتقال المكلف بإدارة الفيلا (علال) وسائق يعمل بإحدى وكالات الأسفار بمراكش.

Read Previous

بالصور: أوباما يكتب رسالة اعتذار لطالب تغيب عن المدرسة

Read Next

شارع بوردو بالدار البيضاء: بنات الشيشا من المقهى إلى الـ”صطافيت” وأمام الملأ