شريط الأخبار :

المملكة العربية السعودية تدعم مغربية الصحراء وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي حلا وحيدا لهذا النزاع الإقليمي

المملكة العربية السعودية تشيد بجهود جلالة الملك رئيس لجنة القدس من أجل دعم القضية الفلسطينية

سلا: حفل استلام ست مروحيات قتالية من طراز ‘أباتشي AH-64E’

جنيف: ناشطة دولية تدعو إلى إحصاء السكان المحتجزين في تندوف وضمان حقهم في العودة إلى الوطن الأمن

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

يا هؤلاء وغيركم: أجيبوا عن أسئلتي لتكتشفوا أن نقاشكم حول الصحافة مغلوط ومفضوح

سؤال رقم1: كم عدد الصحافيين في المغرب المعنيين بالتسلط المفترض للدولة، وتضييقها المفترض على حرية التعبير وحرية الصحافة والرأي، وهل يمكن إدراج هؤلاء في خانة الصحافيين أعضاء هيآت التحرير؟

سؤال رقم 2: هل استنفذ الصحافيون “الواعرين” في المغرب و”قادة الرأي” كل هامش حرية الصحافة والتعبير المكفول بمقتضى القوانين والدستور المغربي، حتى يبحثوا على هوامش أوسع؟

سؤال رقم  3: كم عدد الصحافيين أعضاء هيآت التحرير المعنيين بتسلط أرباب المؤسسات الإعلامية الحزبية وشبه الحزبية و”المستقلة”، المكتوب منها والمسموع والمرئي، والمعنيين بقمع آرائهم والتضييق على حرية تعبيرهم من طرف “باطرونا” الصحافة المكتوبة والمرئية والمسموعة؟

سؤال رقم 4: هل سيتضمن قانون الصحافة الجديد بنودا واضحة تضمن للصحافيين أعضاء هيآت التحرير كرامتهم وكرامة أبنائهم وعائلاتهم، ووضعهم الاعتباري والاجتماعي، أثناء العمل، وحين يُطردون، أو يتعرضون لضغط المشغل لتقديم الاستقالة؟

سؤال رقم 5: هل تعلم الجمعيات والمنظمات الحقوقية المغربية، والأوروبية والأمريكية، المختصة في جمع تقارير حول مستوى حرية الصحافة والتعبير والرأي في المغرب، أن أكبر تسلط وقمع وتشريد وتهديد يطال الصحافيين أعضاء هيآت التحرير في المغرب صادر عن “باطرونا” الإعلام، أي المشغلين، وليس مصدره الدولة أو المخزن، أو الحكومة؟

حين تستطيعون يا هؤلاء وغيركم، الإجابة عن هذه الأسئلة، ستكتشفون أن النقاش الدائر حاليا حول قانون الصحافة والمجلس الوطني للصحافة، وحول التأطير والتنظيم والأخلاقيات، نقاش مغلوط ونخبوي مفضوح، لأن الأولوية هو تحرير الصحافي، عضو هيأة التحرير من جبروت “باطرونا الإعلام”، وضمان استقلاليته وكرامته ووضعه الاعتباري، وفرض التكوين والتكوين المستمر لتطوير مهنته وكفاءاته.

الحسين يزي: مطلع على شجون هيآت التحرير

Read Previous

وقفة احتجاجية يوم الخميس للتضامن مع خمسة صحافيين مطرودين من مجموعة “ماروك سوار”

Read Next

عبد الله الرويشد يواجه سؤالا حول الوضع في سوريا: بعد أن قاطع “هلا فبراير” ووافق على موازين