شريط الأخبار :

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

بلاغ: فتح تحقيق تقني إثر حادث تعرضت له طائرة تابعة لشركة ‘إير أوسيان’ بفاس

فيديو: تفاصيل أولية لحادث تحطم طائرة مدنية متوسطة الحجم قرب مطار فاس

‘جو ويلسون’ يعلن تقدي تشريع للكونغريس الأمريكي يصنف ‘البوليساريو’ منظمة إرهابية

بلاغ اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي حول الهجوم السيبراني

بايتاس يصف ب’الإجرامية’ الهجمات السيبرانية التي استهدفت مؤسسات وطنية في هذا التوقيت المشبوه

الملك محمد السادس والرئيس ‘فرديناند روموالديز’ يتبادلان التهنئة بحلول الذكرى ال50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والفليبين

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

بلاغ: فتح تحقيق تقني إثر حادث تعرضت له طائرة تابعة لشركة ‘إير أوسيان’ بفاس

وزارة السياحة ترد على قول الرميد بأن السياح “يعصون الله في مراكش”

أكد وزير السياحة، لحسن حداد، ”التزامه بمتابعة تنفيذ استراتيجيه الدولة في المجال السياحي”، منبها إلى كونه٬ بمعية رئيس الحكومة٬ المسؤول والمخاطب الوحيد فيما يخص السياسة المتبعة في القطاع.

وأوضحت وزارة السياحة٬ يوم الاثنين (2 أبريل)٬ أنه ”على إثر الضجة التي أحدثتها بعض التصريحات الأخيرة حول السياحة في مراكش”، فإن وزير السياحة يؤكد أن هذا القطاع ”يعتبر من أولويات الحكومة المغربية، وهو الشيء الذي أكده رئيس الحكومة في مناسبات عديدة أهمها خلال اللقاء الأخير الذي جمع 450 مقاولا فرنسيا ومغربيا بالرباط”. وأضاف أن ”السياح الذين يزورون بلادنا لا تنطبق عليهم إلا القوانين المعمول بها بطريقة رسمية في المغرب كما هو الشأن في سائر بلدان العالم”، مشددا أن ”المسلسل الديمقراطي الذي انخرطت فيه المملكة هو توجه لا رجعة فيه٬ يهدف أساسا إلى احترام الحريات الفردية وحرية ممارسة الشؤون الدينية ”، وذكر بأن قطاع السياحة أول مصدر للعملة الصعبة، وثاني أكبر مساهم في إحداث مناصب الشغل بحوالي 450 ألف منصب مباشر، وثاني أكبر مساهم في الناتج الداخلي الخام بـ 8 في المائة، وثالث معبئ للاستثمارات الأجنبية المباشرة بعد الفلاحة والتجارة.

Read Previous

صور وفيديو: رسام يخفي نفسه داخل لوحاته بإبداع مدهش!

Read Next

حالة أمينة الفيلالي نموذجا: كيف يختار شخص أن يُعاقبَ والحال أنه ضحية؟