شريط الأخبار :

المملكة العربية السعودية تدعم مغربية الصحراء وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي حلا وحيدا لهذا النزاع الإقليمي

المملكة العربية السعودية تشيد بجهود جلالة الملك رئيس لجنة القدس من أجل دعم القضية الفلسطينية

سلا: حفل استلام ست مروحيات قتالية من طراز ‘أباتشي AH-64E’

جنيف: ناشطة دولية تدعو إلى إحصاء السكان المحتجزين في تندوف وضمان حقهم في العودة إلى الوطن الأمن

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

“واشطن بوست” تتحفظ على وزير العدل: الحكومة المغربية برئاسة بنكيران بعيون الصحافة الدولية

تلقت المنابر الدولية خبر تعيين الحكومة الجديدة بنوع من الارتياح، مع العلم أن بعضها أبدت نوعا من التحفظ على بعض الأسماء كصحيفة “واشنطن بوست”، التي ذكرت أن وزير العدل مصطفى الرميد، المعروف بعدائه لأمريكا ودفاعه عن المعتقلين الجهاديين, أما وكالة “أ ف ب” للأنباء فقد تطرقت لتعيين بسيمة حقاوي الوزيرة الوحيدة في حكومة بنكيران، كما ذكّرت بأن أهم وزارتين حصل عليهما حزب العدالة والتنمية هما الخارجية في شخص سعد الدين العثماني والعدل في شخص مصطفى الرميد، فيما علّقت مجلة “جون أفريك” على تعيين الحكومة قائلة “وأخيرا تم الكشف عن التشكيلة الحكومية”، في إشارة إلى تأخر المفاوضات حول المناصب الوزارية، والتي أفرزت العديد من الحكومات”الخيالية” قبل أن يحسم الملك محمد السادس في الأمر ويعين الحكومة الجديدة.

يومية”الباييس” الإسبانية وصفت الحكومة الجديدة بالأقوى في تاريخ المملكة المغربية نظرا للصلاحيات التي يخولها لها الدستور الجديد، كما علّلت تأخر الإعلان عن التشكيلة النهائية بعدم التوافق بين الأحزاب حول المناصب الوزارية وتحفظ القصر على بعض الأسماء، التي ليس لها من الكفاءة ما يخول لهل حمل حقيبة وزارية. فيما اكتفت وكالة الأنباء الإيطالية بنشر الخبر دون الخوض في التفاصيل.

هذا فيما سارت اكتفت العديد من الصحف الإنجليزية والفرنسية والإسبانية…فقط بنقل الخبر، دون أن تقوم بالتحليل والتمحيص في هذه التشكيلة الحكومية، وهو ما سيكون بالفعل خلال الأيام القادمة، خصوصا أنها الوزارة الأولى من نوعها في تاريخ المغرب التي يرأسها وزير رئيس حكومة، كما أنها الأولى من نوعها التي سمحت لحزب إسلامي معتدل بتسيير شؤون المغرب.

أكورا بريس: نبيل الصديقي

Read Previous

المسارات المهنية والسير الذاتية لوزراء حكومة بنكيران

Read Next

بعد أن رفض الطاقم الطبي استقبال أمها: مولودة ترى النور بمرحاض مستشفى بفاس